المواضيع الأخيرة | » كلمات أغنية تمن الغربة لشاعر العاطفة محمد السعيد22/5/2017, 15:39 من طرف shaer elatfa » شاعر العاطفة محمد السعيد يشارك فى فيلم القرد يتكلم لعمرو واكد 201624/5/2016, 04:48 من طرف shaer elatfa » شاعر العاطفة محمد السعيد يشارك فى مسلسل فوق مستوى الشبهات يسرا 201624/5/2016, 04:47 من طرف shaer elatfa » شاعر العاطفة محمد السعيد ينتهى من تصوير مسلسل ونوس ليحيى الفخرانى 201624/5/2016, 04:46 من طرف shaer elatfa » شاعر العاطفة محمد السعيد يشارك فى مسلسل ونوس ليحيى الفخرانى 201624/5/2016, 04:44 من طرف shaer elatfa » شاعر العاطفة محمد السعيد يشارك فى مسلسل سقوط حر نيلى كريم 201624/5/2016, 04:43 من طرف shaer elatfa » ايهــا القلب الاخرس تكلــم20/1/2013, 07:30 من طرف youssef» من اخلاق القرآن الكريم25/7/2012, 02:30 من طرف montheer » سمعت دف نعليك18/2/2012, 07:47 من طرف ابن النيل » كن لي نسمة هواء ولاتكن ريحاًعاصفة24/1/2012, 17:31 من طرف يمنية اصيلة » رسالة إلى بشار الأسد2/1/2012, 13:37 من طرف محمد جناني » قصة بها عبرة .. تستحق قراءتك لها14/11/2011, 01:59 من طرف youssef» كل عام وانتم بخير5/11/2011, 14:18 من طرف محمد القضاة» سر من اسرار دمعتى19/10/2011, 03:39 من طرف youssef |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى | |
| | لا تكن لطيفا أكثر من اللازم | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
AHMED FAWZY مراقب عام
عدد الرسائل : 1927
العمر : 57
الموقع : مصر-سوريا
السٌّمعَة : 178
تاريخ التسجيل : 21/12/2008
| موضوع: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم 13/3/2009, 05:54 | |
| كتاب ... لا تكن لطيفا أكثر من اللازم تأليف: ديوك روبنسون نشر: مكتبة جرير.. الطبعة الخامسة2005
المحتويات
·المقدمة ·الخطأ #1.. محاولة أن تكون كاملا. ·الخطأ #2.. القيام بالتزامات أكبر من طاقتك. ·الخطأ #3.. عدم قول ما تريد. ·الخطأ #4.. كبت غضبك. ·الخطأ #5.. التعقل لحظة الاندفاع. ·الخطأ #6.. الكذب البسيط. ·الخطأ #7.. إسداء النصح. ·الخطأ #8.. إنقاذ الآخرون. ·الخطأ #9.. حماية من يشعرون بالحزن. ·خاتمة بقلم الكاتب.
الكتاب في 281 صفحة .. مع مقدمة من 12 صفحةاضافيه
المقدمة أنت شخص لطيف تحاول دائما أن تفعلما يتوقعه الآخرون, و بينما أنت كذلك, تفعل أي شيء لإرضائهم لا تطلب منهم شيئا لنفسك مطلقا, و تحرص على ألا تؤذي مشاعر الآخرين, وألا تفقد أعصابك, و عندما يهاجمك الآخرون بغير تعقل, تظل متعقلا و هادئا, و دائما ما تكون مستعدا لإسداء النصح للناس, وعندما تحس بالحرج من طريقة احد الأصدقاء معك فأنك لا تفكر أبدا في إحراجه, ولا تتكلم أبدا بما يثير حزنك لدى الآخرون, فأنت إنسان لطيف حقا. تأمل الكاتب فيتأثير الشخصية اللطيفة على ذاته, وبادراك جديد بدأ يحدد أكثر سلوكياته الانهزامية: كان عادة يقول نعم للناس حينما ينبغي أن يقول لهم لا, و كان باستمرار يعزل نفسه عنالآخرين بعدم إطلاعهم على ما يريد, و بالتظاهر بالهدوء بينما يكون غاضبا, و بالكذبعندما يخشى إيذاء مشاعرهم, و مرارا و تكرارا كان يثبط من عزمه بتحميل نفسه مسئوليةأن يهتم بأمرهم حتى عند عدم المقدرة.
أدرك الكاتب أن هذا السلوك (من خلال اجتماعه مع مجموعة من الأصدقاء بوجود طبيب نفسي شهير للتفكير في طريقة أدائهم كأفراد في المهن المساعدة) وهو طريقةالمسارعة لإنقاذ الآخرين الذين لديهم مشاكل, هي طريقة مدمرة لنا و لهم. فنحن عندما نقترب من الأشخاص المهمين لنا, و أن نشعر بالرضا عندما نحاول مساعدة الآخرين, إننانذخر بالنوايا الحسنة, ومع ذلك كلما تحدثنا و تصرفنا بالطرق اللطيفة التي تعلمناها, والتي يتقبلها الجميع تقريبا على أنها طبيعية, ينتابنا شعور بالإرهاق و الإحباط وعدم الثقة في أنفسنا.
في هذاالكتاب يشير الكاتب إلى هذه السلوكيات بوصفها أخطاء. فهو يدرس أشياء يفعلها الناس اللطفاء بنية حسنة و بطريقة معتادة لديهم, ولكنها تؤثر بطريقة عكسية على علاقاتهم, وتنتزع البهجة من حياتهم. و تسرق وقتا و طاقة ثمينة. لخص الكاتب هذه السلوكيات في تسعة أخطاء ذات نتائج عكسية, وهي جديرة باهتمامنا لأننا بقليل من التفكير و الجهد نستطيع التوقف عن فعلها. كما أن الكاتب لا يفرق بين وقوع النساء و الرجال في هذه الأخطاء. يدرك الكاتب أن كلاالجنسين يتعامل مع المواقف الاجتماعية بطريقة مختلفة عن الجنس الآخر, ومن منظورمختلف, و أن أحد الجنسين قد يكون ميالا أكثر لفعل أحد هذه الأخطاء, وأن النساء تعاني ضغوطا اجتماعية أكثر من الرجال كي يكن لطيفات, وان معظم الناس يعتقدون انالرجال لا يملكون صفة اللطف بنفس درجة النساء, ولكن سواء كنت رجلا لطيفا, أو امرأة لطيفة فمن المحتمل انك تكرر الوقوع في هذه الأخطاء التسعة بما يضرونك.
صفةاللطافة: ربانا آباؤنا بنوايا حسنة على أن ننسجم مع إخواننا و أخواتنا, و أن نتخذ الكثير من الأصدقاء, و أن ننمي شخصياتنا لنكون أسوياء, مقبولين اجتماعيا, وفي الأغلب, هم لم يهيئونا لكي نكون شخصيات عديمة الطعم, أو لطيفة بشكل مبالغ فيه, ولكن لكي نكون شخصيات دمثة مراعية لمشاعر الآخرين, وأن نكون دائما في عون المحتاجين. يجب علينا الاعتراف أولا بأن ليس كل شيء سيئ فيكوننا لطفاء, فمن جانب, فهذا يعني أننا حساسون لاحتياجات الأسرة و الأصدقاء, وعلماء النفس يؤكدون أن الذين يراعون مشاعر الغير يكونون بصحة جيدة و سعادة اكبر منالأنانيين. و من جانب آخر, تحمينا اللطافة من النقد , والإحراج, والرفض. بالإضافة لذلك, فإن مراعاة شعور الآخرين و مجاملتهم تمهد الطريق لابتكار مجتمع أكبر إنسانية, وتساعد في جعل العالم أكثر تحضرا و حيوية.
مشكلة اللطافة أن لها نتائج سلبية و تكلفنا أكثر مما ننتظر. فالخطآن الأول و الثاني مرتبطان ببعضهما, محاولة أن نكون كاملين, ونتحمل ما لانطيق, ويؤديان إلى الإنهاك, بالإضافة إلى أنهما الأصعب بين باقي الأخطاء, و الحاجة الداخلية لفعلهما تؤدي بنا إلى حد ارتكاب الأخطاء السبعة الأخرى, وإذا توقفنا عن فعل هذين الخطأين سيكون لدينا طاقة أكبر للتعامل مع الأخطاءالأخرى. أما الأخطاء الأربعة التالية تكلفنا الكثير من سلامة أنفسنا حيث نفقد الاتصال مع جوانبنا العاطفية وهي الهامة في تفاعلنا مع الآخرين. ولكن عندما تتعارض مشاعرنا مع صفة اللطافة لدينا نقوم بكبت هذه المشاعر. ونحن فعليا هنا نعّلم أنفسنا ألا نشعر. فندفع مشاعرنا نحو أعماق أنفسنا, في مكان غير صحيح. هذه المشاعر ممكن أن تتفجر. أما الأخطاء الثلاثة الأخيرة تعمل على إفساد مصالح من نهتم بمساعدتهم. غالبا ما نجعل مشاكلهم أسوأ مما هي عليه, حيث لاتخلو سلوكياتنا من محاولات لاشعورية للتحكم في الآخرين بينما نبدو في الشكل طيبين.
نحن في الأصل تبنينا هذه السلوكيات التسعة لنكون مقبولين اجتماعيا و لتجنب الألم الوجداني, ولنساعدالمحتاجين. إن الانهماك في هذه السلوكيات يشعرنا بالبهجة من أنفسنا, لكننا لا ندرك عواقبها في بعض الأحيان. التغييرات التي يتحدث عنها الكتاب لا تتطلب أن نتوقف عن التصرف بلطافة. لكنها بالعكس تتطلب منا تأكيد قيمة نوايانا الحسنة و مقاييس المجتمع. تدعونا للموازنة بين صفة اللطف و بين المصداقية. فلكي نقوم بهذه التغييرات علينا أن نتعلم أن ننظر لأنفسنا بوجهة نظر جديدة, وان نتعامل مع مشاعرنا بطريقةمباشرة و حساسة. وأن معاونة الآخرين تكون بطريقة تحترم حريتهم بتقديم الحاجة الحقيقية التي يتطلبونها.
بعد قراءة هذا الكتاب سيكون كل منا قادراعلى: · أن نحرر أنفسنا منالالتزام بما يتوقعه الآخرون منا. · أن تقول لا عند الضرورة, وأن نقي أنفسنا من تحمل مالانطيق. · أن نخبر الآخرين بما نريده منهم, و أن نتلقاه فعلا. · أن نعبر عن غضبنا بطريقة تداوي, ونصون علاقاتنا. · أن نستجيب بصورة فعالة حين يهاجمنا الناس أوينتقدوننا بلا تعقل. · أن نخبر أصدقائنا بالحقيقة عندما يخذلوننا. · أن نهتم بالآخرين دون تحمل عبء محاولة إدارة حياتهم. · أن نساعد أصدقاءنا و أحباءنا الذين يميلون لتدمير أنفسهم على أن يستعيدوا صحتهم النفسية. · أن نشعر بأهليتنا, و نفعنا عند مواجهة الألم, والحزن.
أنت تستطيع أن تتغير.. لن تصبح كاملا.. لن تكون محصنا ضد المفاجآت غير المرغوبة.. لكنك ستدهش من العادات التي ستحرر منها.. وعندها ستشعر بتقدير لذاتك بوصفك شخص ذيكفاءة.. و ستشعر أكثر بالقرب ممنتهتم بهم.. و ستجد أن معونتك للآخرين فعالة حقا.. و ستظل شخصا لطيفا..
يتبع ... | |
| | | AHMED FAWZY مراقب عام
عدد الرسائل : 1927
العمر : 57
الموقع : مصر-سوريا
السٌّمعَة : 178
تاريخ التسجيل : 21/12/2008
| موضوع: رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم 13/3/2009, 06:01 | |
| [ الخطأ #1.. محاولة أن تكون كاملا تضيع أحيانا جهودنا ووقتنا الثمين في محاولة الظهور بمظهر الكمال في أداء الأعمال. بوصفنا أناس لطفاء فإن لدينا إحساس متواصل لفعل الأشياء تماما كما ينبغي في كل مرةمن المرات, ونحن أيضا نتطلب من الأشخاص أن يؤدوا وظائفهم بصورة كاملة على الدوام. هذه النزعة الكمالية تؤدي إلى إن تثقل كواهلنا, وتضايق الناس من حولنا, وقد لانتفهم تماما سبب اتخاذنا لهذه النزعة الكمالية, أولا نرى أنها سيئة تمام, ولكنناعلى الأرجح نعلم أننا سنستريح إذا توقفنا عن ممارستها.
الخطأ #2.. القيام بالتزامات أكبرمن طاقتك.
أجسامنا تتأثر بالعمل الزائد مهما كانت نوايانا حسنة و التزاماتنا نبيلة. وسواء كنا مدركين لهذا أم لا, فعندما نأخذ على عاتقنا من الالتزامات ما لا نطيق لفترة ممتدة من الوقت, فإننا ندمر أنفسنا, فعاجلا أم آجلا يجعلنا التوتر مشتتين و كثيري النسيان, وعرضه لاضطرابات النوم.عادة دون أن نشعر, يوقعنا لطفنا في مأزق: إذا قلنا لا لشخص ما يطلب بعضا من وقتنا نشعر بالأنانية و الذنب, و إذا حاولنا أن نفعل كل ما يطلب منا فإن التعب يستنزف حيويتنا و فعاليتنا و استمتاعنا بالحياة بلا شفقة.
عندما نتحمل من الالتزامات مالا نطيق, نصبح أيضا غاضبين في أعماقنا, على الرغم من عدم تفكيرنا في هذا. للأسف فإننا لا نوجه غضبنا هذا فقط إلى من يطلبون منا أداء بعض الأشياء ولكننا نوجهه أيضا إلى أنفسنا لموافقتها على ما يطلبون. والغضب الذي نحوله على داخلنا فإنه يؤدي لا مفر إلى الاكتئاب.و المصطلح الشائع لهذه الحالة المجهدة و الحديثة هو الإجهاد (استنفاذ الطاقة).
الخطأ #3.. عدم قول ماتريد
يواجه الشخص اللطيف أحيانا حالات عندما يريد شيئا ما من الآخرين, فيكون خائفا بأنه إذا طلب فسوف يعتقدون أنه مستغل و لن يعطوه له, و إذا لم يطلب سيفترضون انه لا يريده. وفي أي من الحالتين فلن يحصل على ما يريد. ففي بيئات اجتماعية معينة مقدرتنا على التعبير عن أنفسنا تتوقف باستمرار وتنغلق. ولسوء الحظ لا نكون دائما مدركين للحظه بأن شيئا ما يعوقنا. وأنه بواسطة صمتنا, لا نكون مؤدين للعمل بفعالية, ولكن حتى عندما نكون كذلك, فنحن لا ندرك عادة ما الخطأ الذي حدث إلى أن تنفضي اللحظة.
الخطأ #4.. كبت غضبك
عندما نتحدث عن الغضب فإننا نشير إلى التكدر الداخلي, الذي نشعر به عندما نعتقد أن الآخرين قدهددونا, أو قاموا باستغلالنا, أو أساءوا معاملاتنا بطريقة ما بالإضافة إلى شعورنا بالرغبة الملحة في الانتقام, فهو هذا الشعور الذي يقوم بإعدادنا لكي نرد على إهانة من أساءوا لنا.إننا نغضب في أوقات كثيرة, ومن أمور متعددة, ومن أشخاص عديدين نحبهم بشدة. البعض منا بالطبع يشعر بقدر من الغضب أكثر من غيره, وتختلف حدة التكدرات التي نشعر بها في أوقات معينة بصورة ملحوظة, تطلق على ألفاظ الغضب البسيط "الانزعاج" و"الانفعال" و"التضايق" أما الأشكال القوية فنسميها "الغيظ" و"الاستياء" و"الحنق" و"الاحتدام" و" الثورة". سنركز في هذا الفصل على الغضب اليومي الذي يهددنا و يهدد علاقاتنا التي نهتم بها. فكل يوم يفعل الأشخاص الذين نتعامل معهم أفعالا تغضبنا مثلأ: | |
| | | Jihad عضو زهبى
عدد الرسائل : 2323
العمر : 54
الموقع : لبنان - حاليا موجود في السودان
السٌّمعَة : 227
تاريخ التسجيل : 28/12/2008
| موضوع: رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم 13/3/2009, 10:03 | |
| ذكرت اخطاء اربعة اخي الكريم وفي كل تفصيل تصف الحالة النفسية للانسان وانفعالاته.وهي صحيحة بالطبع ومشكور على النصيحة.انا برأيي المتواضع فلنكون ما نحن فلا نحاول لفت انتباه الآخرين او عمل ما لا طقة لنا عليه.ومن المهم ان نفرغ مشاعرنا ولا نراكم المشاكل فمن الممكن ان تأثر على نفسيتنا وتعاملنا مع الآخرين.
مشكور اخب الكريم وتقبل مروري المتواضع, | |
| | | محمد القضاة مشرف المنتدى الأسلامي
عدد الرسائل : 760
العمر : 53
الموقع : الاردن
السٌّمعَة : 20
تاريخ التسجيل : 28/01/2009
| موضوع: رد: لا تكن لطيفا أكثر من اللازم 26/3/2009, 02:45 | |
| ما هذا الذي أسمع؟ عفوا ... لا أفهم هل هذا هذى ليل؟ أم هو قلب يدمع؟!!ا
أدخلت غرفتي ليلا لم تجدني فبكيت؟ وماذا كنت تفعل حين كنت تراني هناك؟
هل رأبت من بعيد دموعي على الوسادة وتأثرت؟ هل سمعت أيضا صوت العراك؟
منذ متى وأنت تقرأ أشعاري وتتأثر عفوا... ماذا دهاك؟
لا تظن حياتى بدونك أجمل ولا تعتقد أنني على حافة انهيار
أنا بدونك أحيا ... أبكى ... أبتسم... أتألم أصمت... أشرد... أتكلم تعلمت القسوة والرحيل
بدونك...ا تعلمت أن أحيا ... أن أتنفس خارج سجن عيناك
واذا كان قلبي لا يزال يفتقدك ويريد أن يسمعك لن أمنعه أو أمنعك فلا مكان لى سأرتحل بلا قلب سأتركه معك ربما أسعد بدونه وعله ينفعك!ا | |
| | | | لا تكن لطيفا أكثر من اللازم | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |